فصل: في صوم الكفارة

[1] بل على الأحوط في الاُمّ، كما مرّ. P

[2] أي الذكور، لأنّه أولى بالميراث ولو من جهة الحبوة. P

[3] محلّ تأمّل، فالأحوط هو الإتيان، إلّاأن يحصل الإطمئنان بالإتيان من حاله. P

[4] لا يترك الاحتياط، وهكذا فيما يتلوه من الواجب الموسّع. P

[5] على الأحوط كما مرّ. P

[6] بل بعد العجز عن إطعام ستّين مسكيناً في البدنة، والثلاثين في البقرة، والعشرة في الغزال، ينتقل إلى صيام ثمانية عشر في الأوّل، والتسعة في الثاني، والثلاثة في الثالث، وتفصيل حكم المسألة موكول إلى محلّه. P

[7] بل الصحيح هو التخيير بين البدنة والبقرة والشاة مع التمكن، فمع العجز ف بالعسر فشاة أو صيام ثلاثة أيام - كما في النصّ - من جهة التخيير بين الثلاثة في الأوّل.P