responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : BOK29719 نویسنده : 0    جلد : 1  صفحه : 238
1 - بل هو الأحوط في صيام سائر الكفارات‌[1]. 4 - عدم الجواز مورد واحد[2].

فصل: في أقسام الصوم‌

- وصوم النذر والعهد[3]. - وأنا اُجازي به‌[4]. 2 - بمعنى قلّة الثواب‌[5].

[1] بل الأقوى ذلك في كفّارة اليمين. P

[2] بل موردان، والآخر كفارة القتل في الحرم، فإنه يجب صوم شهرين من الأشهر الحرم، ولا يضرّه تخلّل العيد - كما في النصّ - حتّى مع العلم، وأما في غيرهما فمع العلم بعدم السلامة أو الشك والترديد فلا يجزى قويّاً، ومع الغفلة والعلم بالسلامة اعتقاداً، فعدم الإجزاء يكون بمقتضى الإحتياط ولا يترك ذلك. P

[3] ذكرنا سابقاً عدم صيرورة الصوم بنفسه واجباً فيه، وفي بعده من العهد واليمين. P

[4] والوارد في الخبر قوله: (وأنا اجزى به) أو (أجزى عليه). P

[5] ولو لانطباق عنوان مرجوح عليه عُدّ أهم من رجحان‌الصوم، أو بمزاحمته ف لما هو أفضل منه.P

نام کتاب : BOK29719 نویسنده : 0    جلد : 1  صفحه : 238
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست