responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : BOK29719 نویسنده : 0    جلد : 1  صفحه : 295
21 - وأحوطها الأخير[1]. ـ 23 - أمكن أن يقال باختصاص‌[2]. 24 - على أقلّهما أجرة[3]. 25 - فلابدّ من الإحتياط[4]. 28 - من باب الرخصة[5]. 30 - والأقوى عدم وجوبه‌[6]. 33 - وإن كان الأحوط[7]. 34 - وإن كان الأحوط الإلحاق‌[8].

[1] بل أقواها ذلك، وكذا في تاليه. P

[2] وهو ضعيف عندنا، بل الظاهر التخيّير فيه أيضاً. P

[3] بل الظاهر هو وجوب القضاء مخيّراً، وجواز اختيار الوصي الأكثر أجرة إذا جعل أمر التعيين إليه، ووجوبه لو كان قد أوصى به. P

[4] بل الظاهر جواز الإكتفاء بالأقل، لو قلنا بالمغايرة بين الكفارتين. P

[5] هذا التعليل غير وجيه، وكان المناسب التعليل بعدم شمول دليل الحرج لمثل الإلتزام بالنذر المقتضي للحرج. P

[6] بل الأقوى وجوبه، لإنجبار الخبر بعمل الأصحاب واعتمادهم عليه. P

[7] لا يترك هذا الإحتياط. P

[8] لا يترك الاحتياط. P

نام کتاب : BOK29719 نویسنده : 0    جلد : 1  صفحه : 295
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست