responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : BOK29719 نویسنده : 0    جلد : 1  صفحه : 322
{aالسابع:a} بل لا يبعد القول به‌[1]. {aالعاشر:a} وإلّا فلا يصح لاشتراط كون‌[2]. - أقواها الأخير[3]. - لوجوب الوفاء بالشرط[4]. - بل العقد أيضاً[5]. 3 - صحّته للعمومات‌[6]. 4 - أقواهما الأوّل‌[7].

[1] بل بعيد فيه - ولو سلّمناه في الغلام - لأجل عدم كونه ملكاً له، كما عليه المشهور. P

[2] لا يبعد القول بالصحّة فيما هو قادرٌ والبطلان في غيره، فالضمان متعلّق بالثاني دون الأول. P

[3] بل الأقوى على مختارنا هو الثاني كما عرفت. P

[4] تكليفاً لا وضعاً، ولذلك لا يصير العقد الجائز بسببه لازماً، فلا يخلو التعبير باللزوم في عدم جواز فسخه نوعاً من التسامح، كما ارتكبه المصنف. P

[5] بل الظاهر عدم بطلان الشرط والمشروط. P

[6] لا تخلو دعوى صحّته عن وجه من دون مضاربة. P

[7] إذا كان الشرط بصورة قبول جبران خسارته من كيسه، لا تبديل ما هو مقتضى العقد أو إطلاقه.P

نام کتاب : BOK29719 نویسنده : 0    جلد : 1  صفحه : 322
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست