responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : BOK29719 نویسنده : 0    جلد : 1  صفحه : 329
- لم يرجع إلى العامل‌[1]. - لأنه مغرور من قبله‌[2]. {aالعاشرة:a} إلى حصّة الكبار أيضاً[3]. {aالثانية عشر:a} أقربهما الإنفساخ‌[4]. {aالرابعة عشر:a} فالظاهر الصحّة[5]. {aالسادسة عشر:a} إلّامع الشرط[6]. - إلّاأن يشترطا عدم‌[7].

[1] إن كان العامل جاهلاً، وإلّا يكون قرار الضمان عليه. P

[2] صدق الغرور مع جهل المضارب مشكل، إلّاأنّه يصحّ الرجوع إليه مع جهل العامل، لأنه بأدائه يملك المال في ذمّة المضارب. P

[3] لا دليل لنا على الجواز. P

[4] بل أقربهما عدمه. P

[5] وفي صحّته تأمّل، وكذا في ما بعده، وإن كان ما ذكره لا يخلو عن وجه. P

[6] إذا كان الشرط خارجاً عن مقتضى المضاربة، بأن يشترط كون الجبران من كيسه. P

[7] لا يخلو عن إشكال، إلّاأن يكون الشرط مثل سابقه خارجاً عن مقتضى عقد المضاربة. P

نام کتاب : BOK29719 نویسنده : 0    جلد : 1  صفحه : 329
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست