نام کتاب : الأعظم بركة الإمام محمد الجواد نویسنده : فوزي آل سيف جلد : 1 صفحه : 50
كونها بطبيعتها تثير التشنج والمشاكل، وسنأتي على ذكرها في موضوع دوره
العلمي.
فقد سأله يحيى بن أكثم في حضور كثير من العلماء عن هذه الأسئلة:
1/ ما تقول يا بن رسول الله في الخبر الذي روي أنه نزل جبرئيل على رسول
الله وقال: يا محمد إن الله عز وجل يقرؤك السلام، ويقول لك: سل أبا بكر هل هو عني
راض فإني عنه راض.
2/ وقد روي أن مَثَل أبي بكر وعمر في الأرض كمثل جبرئيل وميكائيل عليهما السلام في السماء.
3/ وقد روي أيضًا أنهما سيدا كهول أهل الجنة، فما تقول فيه؟
4/ وروي أن عمر بن الخطاب سراج أهل الجنة؟
5/ وقد روي أن السكينة تنطق على لسان عمر؟
6/ وقد روي أن النبي صلى الله عليه وآله قال: لو لم أبعث لبعث عمر؟
7/ وقد روي أيضًا أن النبي صلى الله عليه وآله قال: ما احتبس عني الوحي قط إلا ظننته قد نزل على آل الخطاب!
8/ روي أن النبي صلى الله عليه وآله قال: لو نزل العذاب لما نجا منه إلا عمر؟
نام کتاب : الأعظم بركة الإمام محمد الجواد نویسنده : فوزي آل سيف جلد : 1 صفحه : 50