را براى خروج فقه شيعه از ساحت فردى و ورودش به ساحت اجتماعى و تبيين نظام سياسى، اجتماعى و اقتصادى اسلام مهيّا كرد كه در آثار امام خمينى، شهيد صدر و ديگران تبلور يافت.

شيخ مرتضى انصارى، حبيب اللّه رشتى (م 1312 هـ . ق)، ميرزا حسن شيرازى، آقا رضا همدانى (م 1322 هـ . ق)، آخوند خراسانى، محمد كاظم طباطبايى يزدى (م 1337 هـ .ق)، ميرزا محمدتقى شيرازى، ميرزاى نائينى، شيخ عبدالكريم حائرى (م 1355 هـ . ق)، محمدحسين اصفهانى (كمپانى) (م 1361 هـ . ق)، آقا ضياء عراقى (م 1361 هـ . ق)، سيد ابوالحسن اصفهانى (م 1365 هـ . ق)، آقا حسين بروجردى (م 1380 هـ . ق)، سيد محسن حكيم (م 1390 هـ . ق)، سيد ابوالقاسم خويى (م 1413 هـ . ق)، سيد روح اللّه موسوى خمينى، شهيد سيد محمدباقر صدر، سيد احمد خوانسارى (م 1405 هـ . ق) سيد شهاب‌الدين مرعشى نجفى (م 1411 هـ . ق)، سيد محمدرضا گلپايگانى (م 1414 هـ . ق) و شيخ محمدعلى اراكى (م 1415 هـ . ق) از فقيهان برجسته و ممتاز مرحله كمال فقه شيعه‌اند.(15)

بى گمان، برجسته‌ترين فقيه معاصر كه شايد بتوان وى را سلسله جنبان مرحله جديدى

امام قدّس سرّه در اين نظريّه، با استناد به ادلّه عقلى و نقلى به خوبى تبيين كرد كه كمال انسانى و سعادت دنيا و آخرت در گرو عمل فراگير به كتاب و سنّت و اجراى احكام و

• (15)همان، ش 17، ص 173 ـ 192، السنة الخامسة، 1421 هـ . ق.